الأربعاء، 20 مايو 2009

فضـــــــائح الأمــــــــــن

زادت معاناة رجال الامن بسبب تسلط الاداره ورؤساء الورديات عليهم لاياخذون حقوقهم كما ينبغي تصور أنك تعمل بكل اخلاص ولايحسب لك ذلك في البوابات يقومون بالتشييك على مئات السيارات ان لم يكن الاف ويتحملون منهم مالله به عليم كذلك من يقومون بالتشييك على المنطقه التعليميه شخص واحد اواثنين يقومون بالمرور على جميع الكليات ويقومون بغلقها والمرور على القاعات وجرد الاجهزه والتاكد من ان جميع ابواب مكاتب الموظفين مغلقه مما يستغرق وقتا طويلا وجهد كبير ودوريات المرور التي تلقى التعب الكثير لكن لانكافأ على ذلك بل نلقى التوبيخ والاهانه نحن لانتذمر من عملنا لاكن رجال الامن في الجامعه بدون مبالغه لهم مواقف مشرفه من ناحيه التنظيم وضبط الامن والمحافظه بعد الله على سلامه مرتادي الجامعه وذلك يظهر عند مانهارت مواقف الموظفين في الاداره لولا الله ثم رجال الامن لسقطت المواقف على الناس عندما لاحظ احد مشرفين السلامه أن هناك اتربه تسقط من سقف المواقف فقام على الفور بمساعده زملائه باخلاء المواقف من الماره ومن السيارات وأقفال مدخل المواقف وبعدها ببضع دقائق وقع انهيار سقف المواقف كل هذه الاعمال الميدانية في الجامعه ولاتحسب لنا من ناحيه احقيتنا بالترسيم وصرف لنا بدلات مجزيه عن كون عملنا ميداني وليس مكتبي مماجعل الكثير من رجال الامن محبطون نفسيا ممايدور في الامن هناك بعض رؤساء الاقسام في الادارة لايصلحون لاداره منهم رئيس الامن في اسكان اعضاء هيئه التدريس الذي يزرع البغضاء بين منسوبي الامن في الاسكان من ناحيه جعل رجل امن جديد يدير رجل امن قديم وجعل مهام مشرف لرجل امن جديد يأمر وينهي وهو لايعلم ماهو العمل كذلك جعل الحريه لمحمد الزاحم في التوظيف وتحديد الفئات يعني صاحب شهاده متوسطه يأخذ راتب اكثر من صاحب شهاده ثانويه والترقيات رجل امن جديد يترقى وقديم يبقى على ماهو عليه لدرجه ان البعض راتبه لايزيد لتوقف السلم الذي هو عليه ،اما رئيس الشؤون الاداريه فاغلاطه كثيره من ناحيه رصد الاجازات ومن ناحيه عدم قبوله الاجازات المرضيه بعد 5أيام يعني اذاكنت مريضا لابد من احضارها لدرجه الكثير من رجال الامن لاياخذ رصيد اجازته الا من شؤون الموظفين وسكرتير الغريب الذي ينظر الينا نظره دونيه وتصريفه المستمر لنا عند طلبنا الدكتور والمستشار الذي لانعرف عنه الاموقع مكتبه ماعدا رئيس المرور الذي يعامل الامن بكل حزم ويعطيهم حقوقهم ولو كانت له صلاحيه لاعطاهم اكثر بشهاده جميع رجال الامن كذلك جعلت اداره الامن لموظفين الاداره اكثر من منصب وتناسوا ان هناك رجال امن في الميدان يحملون شهادات جامعيه وثانويه وغيرها لهم احقيه بشغل تلك الوظائف هؤلاء الموظفين المكتبين مراقبين جامعه وليسوا مؤهلين للاداره قبل ان ياتي الغريب كانوا يلبسون بدله امن اما الان اصبحوا يلبسون الثياب ، لمعرفه الظلم بعينه أسالوا الامن ماذا كان يفعل رئيس الامن الجامعي سابقا كان يغيب رجال الامن لاتفه الاسباب ويمنح اجازات من عنده لاصحابه المعروفين ويقوم بنقل رجال الامن الى ورديات لاتتناسب معهم كما يقوم ارسال عمال النظافه بالتجسس على رجال الامن كل هذا والمسؤلين عنه لم يقوفه حتى وصل الامر للمسؤلين ترقبوا الكثير في المرات القادمه ااسف على الأطاله.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق